قال تعالى:
(( ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا ) ))ان الإستغفار ياله من نعمةٍ عظيمه أغلبنا يجهلها ويجهل فوائدها،هل فكرت يوماً عندما يصيبك همٌ أو غمٌ ، أوعندما تقع في مشكلةِ ومعضلة هل فكرت في أن المخرج هو اللجوء إلى الله - عز وجل – دعاءً
وتوسلاًاليه فالاستغفار هوالسلاح لرد كيد الشيطان في نحره وإغاضةُ له بفضل الله - سبحانه
وتعالى - الذي ساقه لعباده المؤمنين وحرم منه ذلك الإبليس الذي تكبر عن الخضوع والذلة لله رب العالمين ،فأنت كلما استغفرت الله - عز وجل - كأنما تسدد سهماَ أو تضرب بسيفِ بتار في إبليس وفي وقتٍ تنقطع فيه الأسباب وتنعدم فيه الإعانة يحتاج الانسان حينئذٍ إلى ذلك الاستغفار الذي لهج به لسانه ، وخفق به قلبه ، وظهر على سمته وخضوعه وخشوعه وخشيته من ربه ومن أحب أن تسره صحيفته يوم القيامة فليكثر فيها من
الاستغفار ، وعند ابن ماجه بسندِ صحيح وعند النسائي في عمل اليوم والليلة بسندِ صحيح أيضاَ عن عبد الله بن بسر - رضي الله عنه - عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراَ كثيرا ) ، فضلا عن ان الاثر العظيم للا ستغفار هو دفع العذاب ورفع المصائب وذلك مصداقا لقول الله تعالى"وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم و ما كان الله يعذبهم وهم يستغفرون"وايضا عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال صلى الله عليه وسلم:
[ من لازم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً ومن كل هم فرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب ]، اذن فهل تريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟
هل تريد الذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟
هل تتمنى راحة البال، وطمأنينة القلب ؟
هل تريد صحة البدن والسلامة من العاهات والأمراض ؟؟؟فعليك بالاستغفار
قال الله تعالى في كتابه الكريم : "اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا
إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً وقال عز وجل قُلْ يَا عِبَادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ
اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ
الْغَفُورُ الرَّحِيمُ "فالاستغفار هو الدواء والعلاج الناجح لكل من يريدراحة البال،وانشراح الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن
عليكم بالاستغفار دوما
(( ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا
وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا ) ))ان الإستغفار ياله من نعمةٍ عظيمه أغلبنا يجهلها ويجهل فوائدها،هل فكرت يوماً عندما يصيبك همٌ أو غمٌ ، أوعندما تقع في مشكلةِ ومعضلة هل فكرت في أن المخرج هو اللجوء إلى الله - عز وجل – دعاءً
وتوسلاًاليه فالاستغفار هوالسلاح لرد كيد الشيطان في نحره وإغاضةُ له بفضل الله - سبحانه
وتعالى - الذي ساقه لعباده المؤمنين وحرم منه ذلك الإبليس الذي تكبر عن الخضوع والذلة لله رب العالمين ،فأنت كلما استغفرت الله - عز وجل - كأنما تسدد سهماَ أو تضرب بسيفِ بتار في إبليس وفي وقتٍ تنقطع فيه الأسباب وتنعدم فيه الإعانة يحتاج الانسان حينئذٍ إلى ذلك الاستغفار الذي لهج به لسانه ، وخفق به قلبه ، وظهر على سمته وخضوعه وخشوعه وخشيته من ربه ومن أحب أن تسره صحيفته يوم القيامة فليكثر فيها من
الاستغفار ، وعند ابن ماجه بسندِ صحيح وعند النسائي في عمل اليوم والليلة بسندِ صحيح أيضاَ عن عبد الله بن بسر - رضي الله عنه - عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراَ كثيرا ) ، فضلا عن ان الاثر العظيم للا ستغفار هو دفع العذاب ورفع المصائب وذلك مصداقا لقول الله تعالى"وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم و ما كان الله يعذبهم وهم يستغفرون"وايضا عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال صلى الله عليه وسلم:
[ من لازم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً ومن كل هم فرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب ]، اذن فهل تريد تكفير السيئات وزيادة الحسنات ورفع الدرجات ؟
هل تريد الذرية الطيبة والولد الصالح والمال الحلال والرزق الواسع ؟
هل تتمنى راحة البال، وطمأنينة القلب ؟
هل تريد صحة البدن والسلامة من العاهات والأمراض ؟؟؟فعليك بالاستغفار
قال الله تعالى في كتابه الكريم : "اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا
إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً وقال عز وجل قُلْ يَا عِبَادِيَ
الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ
اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ
الْغَفُورُ الرَّحِيمُ "فالاستغفار هو الدواء والعلاج الناجح لكل من يريدراحة البال،وانشراح الصدر وسكينة النفس وطمأنينة القلب والمتاع الحسن
عليكم بالاستغفار دوما